قبل اكثر من 36سنة اثناء الاحتلال(الاستدمار) الفرنسي للجزائر قامت فرنسا بتفجير نووي في صحراء الجزائر هائل
(وبالمناسبة استدعت فرنسا وقتها اسرائيل لتشاهد التجربة)
كان من شانه أن لا يبقي لانبانا ولا حيوانا ولا انسانا لكن المفاجأة التي اذهلت الجميع هي انه بعد سكون الارض وعودة
الامور الى طبيعتها وجد هؤلاء المدمرون عقربا يمشي في مكان الانفجار سالما معافى
هذه المفاجأة الغريبة دفعت الغلماء الى اخضاع هذا العقرب للدراسة ليتوصلو الى انه
بامكان هذا المخلوق السام أن يبقى بلا طعام ولا شراب مدة 3سنوات متتالية كما انه بامكانه أن يكتم انفاسه تحت الماء
الا عجاز الرباني في العقرب حقائق لاتخطر على بال
لمدة يومين كاملين وإذا وضع في الثلاجة في درجة حرارة تقل عن 6درجات تحت الصفر ثم ينقل لرمال الصحراء الحارقة تكيف بسرعم مع هذا التغير
واذا وضع في حمام من الجراثيم الفظيعة فانه لا يتاثر بها أبدا
ثم انهم عرضوه لاشعة نووية تزيد ثلاثمئة ضعف ما يتحمله الانسان فاذا به يتحملها كأنها لا شيئ
عندئذ قامو بتشريحه فوجدوا انه ليس بذي دم وانما يحتوي جسمه على مصل أصفر